دلایل وجوب نفقه زن
وَالْوَالِدَاتُ یُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَیْنِ کَامِلَیْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن یُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَی الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَکِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ 233بقره
أَسْکِنُوهُنَّ مِنْ حَیْثُ سَکَنتُم مِن وُجْدِکُمْ... لِیُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَیْهِ رِزْقُهُ فَلْیُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ؛ طلاق 6
الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَی النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَی بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ؛ 34 نساء
عَنِ الْحَلَبِیِّ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قُلْتُ مَنِ الَّذِی أُجْبَرُ عَلَی نَفَقَتِهِ قَالَ الْوَالِدَانِ وَ الْوَلَدُ وَ الزَّوْجَةُ وَ الْوَارِثُ الصَّغِیرُ قَالَ وَ الْوَارِثُ الصَّغِیرُ یَعْنِی الْأَخَ وَ ابْنَ الْأَخِ وَ نَحْوَهُ
آیه بحث برانگیز
النساء
الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا(34)
شرط نفقه تمکین کامل
شرط وجوب نفقه
سه دیدگاه
تمکین در ازدواج دائم
محقق (رحمةاللهعلیه) درباره شروط نفقه میگوید: (والشرط اثنان، الاوّل: ان یکون العقد دائماً. الثانی: التمکین الکامل وهو التخلیه بینها وبینه بحیث لاتختص موضعاً ولا وقتاً. فلو بذلت نفسها فی زمان دون زمان أو مکان دون مکان أخر، مما یسوغ الاستمتاع، لم یحصل التمکین
در تحریر الوسیله
[۲۲]
در تحقق عدم نشوز برای خارج نشدن از خانه بدون اجازه همسر موضوعیت قائل شدهاند. امام خمینی، در تحریرالوسیله در این باره مینویسد:
القول فی النشوز: وهو فی الزوجة خروجها عن طاعة الزوج الواجبة علیها من عدم تمکین نفسها وعدم ازالة المنفرّات المضادّة للتمتع والالتذاذ بها، بل وترک التنظیف والتزیین مع اقتضاء الزوج لها. وکذا خروجها من بیته من دون إذنه وغیر ذلک. ولایتحقق النشوز بترک الطاعة فیما لیست بواجبة علیها. فلو امتنعت من خدمات البیت وحوائجه التی لاتتعلق بالاستمتاع من الکنس أو الخیاطة أو الطبخ أو غیر ذلک حتی سقی الماء وتمهید الفراش لم یتحقق النشوز
پیامبر
تعرضُ نفسها علیه غدوة وعشیة؛
شئون همسری استمتاع پذیری خیانت نکردن در ناموس و مال همسر
عن النبی (صلیاللهعلیهوالهوسلم) أنَّه قال فی خطبة الوداع: إنَّ لنسائکم علیکم حقاً ولکم علیهنَّ حقاً، حقُّکُم علیهنَّ أن لایوطئن أحداً فرشکم ولا یدخلن بیوتکم أحداً تکرهونه إلاّ باذنکم وأن لایأتین بفاحشة فإن فعلن فإنَّ الله قد أذن لکم أن تعضلوهنَّ وتهجروهنَّ فی المضاجع وتضربوهنَّ ضربا غیر مبرَّج فإذا انتهین وأطعنکم فعلیکم رزقهنَّ وکسوتهنَّ بالمعروف أخذتموهنَّ بأمانة الله واستحللتم فروجهنَّ بکتاب الله فاتقوا الله فی النساء واستوصوا لهنَّ خیراً…
فقهالرّضا (علیه السلام)- وَ أَمَّا النُّشُوزُ فَقَدْ یَکُونُ مِنَ الرَّجُلِ وَ یَکُونُ مِنَ الْمَرْأَهًِْ فَأَمَّا الَّذِی مِنَ الرَّجُلِ فَهُوَ یُرِیدُ طَلَاقَهَا فَتَقُولُ لَهُ أَمْسِکْنِی وَ لَکَ مَا عَلَیْکَ وَ قَدْ وَهَبْتُ لَیْلَتِیْ لَکَ وَ یَصْطَلِحَانِ عَلَی هَذَا فَإِذَا نَشَزَتِ الْمَرْأَهًُْ کَنُشُوزِ الرَّجُلِ فَهُوَ الْخُلْعُ إِذَا کَانَ مِنَ الْمَرْأَهًِْ وَحْدَهَا فَهُوَ أَنْ لَا تُطِیعَهُ وَ هُوَ مَا قَالَ اللَّهُ تَبَارَکَ وَ تَعَالَی وَ اللَّاتِی تَخافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَ اهْجُرُوهُنَّ فِی الْمَضاجِعِ وَ اضْرِبُوهُنَّ فَالْهَجْرُ أَنْ یُحَوِّلَ إِلَیْهَا ظَهْرَهُ فِی الْمَضْجَعِ وَ الضَّرْبُ بِالسِّوَاکِ وَ شِبْهِهِ ضَرْباً رَفِیقا
رُوِیَ عَنْ أَبِیجَعْفَرٍ (علیه السلام) قَالَ: یُحَوِّلُ ظَهْرَهُ إِلَیْهَا وَ فِی مَعْنَی الضَّرْبِ: رُوِیَ عَنْ أَبِیجَعْفَرٍ (علیه السلام) أَنَّهُ الضَّرْبُ بِالسَّوَاکِ.
الرّضا (علیه السلام)- وَعِلَّهًُْ إِعْطَاءِ النِّسَاءِ نِصْفَ مَا یُعْطَی الرِّجَالَ مِنَ الْمِیرَاثِ لِأَنَّ الْمَرْأَهًَْ إِذَا تَزَوَّجَتْ أَخَذَتْ وَ الرَّجُلَ یُعْطِی فَلِذَلِکَ وُفِّرَ عَلَی الرِّجَالِ وَ عِلَّهًٌْ أُخْرَی فِی إِعْطَاءِ الذَّکَرِ مِثْلَیْ مَا تُعْطَی الْأُنْثَی لِأَنَّ الْأُنْثَی فِی عِیَالِ الذَّکَرِ إِنِ احْتَاجَتْ وَ عَلَیْهِ أَنْ یَعُولَهَا وَ عَلَیْهِ نَفَقَتُهَا وَ لَیْسَ عَلَی الْمَرْأَهًِْ أَنْ تَعُولَ الرَّجُلَ وَ لَا تُؤْخَذَ بِنَفَقَتِهِ إِذَا احْتَاجَ فَوَفَّرَ اللَّهُ تَعَالَی عَلَی الرِّجَالِ لِذَلِکَ وَ ذَلِکَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَی النِّساءِ بِما فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلی بَعْضٍ وَ بِما أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوالِهِمْ.
رُوِیَ عَنِ الرِّضَا (علیه السلام) أَنَّهُ أَجَابَ أَنَ الْمَرْأَهًَْ إِذَا تَزَوَّجَتْ أَخَذَتْ وَ الرَّجُلَ یُعْطِی فَلِذَلِکَ وُفِّرَ عَلَی الرَّجُلِ وَ لِأَنَّ الْأُنْثَی فِی الْأَغْلَبِ عِیَالُ الذَّکَرِ {الرَّجُلِ} إِنِ احْتَاجَتْ وَ عَلَیْهِ أَنْ یَعُولَهَا وَ عَلَیْهِ نَفَقَتُهَا وَ لَیْسَ عَلَی الْمَرْأَهًِْ أَنْ تَعْقِلَ وَ لَا تُؤْخَذَ بِنَفَقَتِهِ إِنِ احْتَاجَ الرَّجُلُ فَوُفِّرَ عَلَی الرِّجَالِ لِذَلِکَ وَ لِذَلِکَ قَالَ تَعَالَی الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَی النِّساء.
علیبنإبراهیم (رحمة الله علیه)- الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَی النِّساءِ بِما فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلی بَعْضٍ وَ بِما أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوالِهِمْ یَعْنِی فَرَضَ اللَّهُ عَلَی الرِّجَالِ أَنْ یُنْفِقُوا عَلَی النِّسَاءِ.
.: Weblog Themes By Pichak :.

